ظنَّ، وحسب، وعلم
الأمثلة :
علم الطموح الحياةَ جهادا حسب المهندس العمل متقناً ظنَّ عليٌّ السِّرَّ خافياً
علم العاقل الصلح خيراً حسب الكسول النجاح سهلاً ظنَّ عصام الفرَج قريباً
الشرح :
الأفعال ضربان : لازم وهو ما لا ينصب المفعول به نحو : استيقظ هشامٌ وسافر بشْرٌ . ومتعدٍ وهو ما ينصب المفعول به نحو أبرَ البُستاني النَّخْلَ، وحفر العامِلُ القناة. والأفعال المتعدية منها ما ينصب مفعولاً واحداً كما في المثالين السابقين ومنها ما ينصب أكثر من مفعول واحد.
وسنقفك في هذا الدرس على ثلاثة من الأفعال التي تنصب مفعولين اثنين.
تأمل الأمثلة السابقة تجدها قد صُدرتْ بواحد من الأفعال الثلاثة التالية :
ظن، وحسب، و علم.
ثم تأمل الأداء الواردة بعدها تجد الأول فاعلاً مرفوعاً والثاني والثالث مفعولين منصوبين. وهذا يرشدك إلى أن : (ظن) و (حسب) و(علم) أفعالٌ متعدية، وأن كلا منها ينصب مفعولين اثنين.
بقي عليك أن تعلم أن (ظن) و (حسب) تفيدان رجحان وقوع الشيء، وأن (علم) تفيد اليقين والاعتقاد.
القواعد
1- ظَنَّ، وحَسِب، وعلم أفعال متعدية تنصب مفعولين اثنين.
2- لهذه الأفعال معانٍ تدل عليها، فظنَّ وحَسِبَ تفيدان رجحان وقوع الشيء وعلم تفيد اليقين والاعتقاد.
نموذج معرب :
علمت الصدقَ منجِياً :
: فعل ماض مبنى على السكون لاتصاله بتاء الفاعل، والتاء ضمير مبني على الضم في محل رفع فاعل. علمت
: مفعول به أول لعلمت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. الصدق
: مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. منجياً
تمرينات شفوية :
1- أدخل على كل جملة مما يأتي فعلاً مناسباً من الأفعال التي تنصب مفعولين :
(1) الاستقامة سِر النجاح. (4) المخبرُ صادقٌ .
(2) الأمر جد لا هزل فيه. (5) السحابُ ممطِرٌ .
(3) البَحْرُ هادئ. (6) المرء قليلٌ بنفسه كثيرً بإخوانِه.
2- أتمم الجمل الآتية بوضع مفعول واحد أو مفعولين اثنين حسب تعدِّي الفعل
ظننت... أحب... حسبتُ... رافقت...
أكْرِمْ... لاَ تحسَبَن... علمت... لا تظنّنَّ...
3- اجعل كل اسم من الأسماء التالية مفعولاً به أول لأحد الأفعال التي تنصب مفعولين ثم استوفِ المفعول الثاني :
الحياة، الطالبانِ، المهذبون، المجتهدة، الجريحان.
4- اجعل كل اسم من الأسماء التالية مفعولاً به ثانيا لفعل من الأفعال التي تفيد الرجحان :
قادمان، ناجحان، مثمرة، ناضج.
5- كون ثلاث جمل فعلية يكون الفعل في الأولى والثانية منها مفيداً للرجحان وفي الثالث مفيداً لليقين.
تمرينات كتابية:
1- عين الأفعال اللازمة، والأفعال المتعدية لمفعول واحد، والمتعدية لمفعولين فيما يأتي:
(1) أخزن لسانك كما تخزن ذَهَبَك.
(2) إذا هبَّت رياحُك فاغتنِمْها.
(3) علمت الحقّ منتصراً والباطل زهوقاً.
2- كون جملاً فعلية من المجموعات الثلاث التالية.
(3) (2) (1)
خير الثمار ظننت
عميقة الصلح علمت
ناضجة البئر حسبت
3- اشرح البيت التالي ثم أعربه:
لا تحسب المجد تمـرا أنت آكلـه لن تبلغ المجدَ حَتَى تلعق الصبِرا
ظنَّ، وحسب، وعلم
الأمثلة :
علم الطموح الحياةَ جهادا حسب المهندس العمل متقناً ظنَّ عليٌّ السِّرَّ خافياً
علم العاقل الصلح خيراً حسب الكسول النجاح سهلاً ظنَّ عصام الفرَج قريباً
الشرح :
الأفعال ضربان : لازم وهو ما لا ينصب المفعول به نحو : استيقظ هشامٌ وسافر بشْرٌ . ومتعدٍ وهو ما ينصب المفعول به نحو أبرَ البُستاني النَّخْلَ، وحفر العامِلُ القناة. والأفعال المتعدية منها ما ينصب مفعولاً واحداً كما في المثالين السابقين ومنها ما ينصب أكثر من مفعول واحد.
وسنقفك في هذا الدرس على ثلاثة من الأفعال التي تنصب مفعولين اثنين.
تأمل الأمثلة السابقة تجدها قد صُدرتْ بواحد من الأفعال الثلاثة التالية :
ظن، وحسب، و علم.
ثم تأمل الأداء الواردة بعدها تجد الأول فاعلاً مرفوعاً والثاني والثالث مفعولين منصوبين. وهذا يرشدك إلى أن : (ظن) و (حسب) و(علم) أفعالٌ متعدية، وأن كلا منها ينصب مفعولين اثنين.
بقي عليك أن تعلم أن (ظن) و (حسب) تفيدان رجحان وقوع الشيء، وأن (علم) تفيد اليقين والاعتقاد.
القواعد
1- ظَنَّ، وحَسِب، وعلم أفعال متعدية تنصب مفعولين اثنين.
2- لهذه الأفعال معانٍ تدل عليها، فظنَّ وحَسِبَ تفيدان رجحان وقوع الشيء وعلم تفيد اليقين والاعتقاد.
نموذج معرب :
علمت الصدقَ منجِياً :
: فعل ماض مبنى على السكون لاتصاله بتاء الفاعل، والتاء ضمير مبني على الضم في محل رفع فاعل. علمت
: مفعول به أول لعلمت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. الصدق
: مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. منجياً
تمرينات شفوية :
1- أدخل على كل جملة مما يأتي فعلاً مناسباً من الأفعال التي تنصب مفعولين :
(1) الاستقامة سِر النجاح. (4) المخبرُ صادقٌ .
(2) الأمر جد لا هزل فيه. (5) السحابُ ممطِرٌ .
(3) البَحْرُ هادئ. (6) المرء قليلٌ بنفسه كثيرً بإخوانِه.
2- أتمم الجمل الآتية بوضع مفعول واحد أو مفعولين اثنين حسب تعدِّي الفعل
ظننت... أحب... حسبتُ... رافقت...
أكْرِمْ... لاَ تحسَبَن... علمت... لا تظنّنَّ...
3- اجعل كل اسم من الأسماء التالية مفعولاً به أول لأحد الأفعال التي تنصب مفعولين ثم استوفِ المفعول الثاني :
الحياة، الطالبانِ، المهذبون، المجتهدة، الجريحان.
4- اجعل كل اسم من الأسماء التالية مفعولاً به ثانيا لفعل من الأفعال التي تفيد الرجحان :
قادمان، ناجحان، مثمرة، ناضج.
5- كون ثلاث جمل فعلية يكون الفعل في الأولى والثانية منها مفيداً للرجحان وفي الثالث مفيداً لليقين.
تمرينات كتابية:
1- عين الأفعال اللازمة، والأفعال المتعدية لمفعول واحد، والمتعدية لمفعولين فيما يأتي:
(1) أخزن لسانك كما تخزن ذَهَبَك.
(2) إذا هبَّت رياحُك فاغتنِمْها.
(3) علمت الحقّ منتصراً والباطل زهوقاً.
2- كون جملاً فعلية من المجموعات الثلاث التالية.
(3) (2) (1)
خير الثمار ظننت
عميقة الصلح علمت
ناضجة البئر حسبت
3- اشرح البيت التالي ثم أعربه:
لا تحسب المجد تمـرا أنت آكلـه لن تبلغ المجدَ حَتَى تلعق الصبِرا
ظنَّ، وحسب، وعلم
الأمثلة :
علم الطموح الحياةَ جهادا حسب المهندس العمل متقناً ظنَّ عليٌّ السِّرَّ خافياً
علم العاقل الصلح خيراً حسب الكسول النجاح سهلاً ظنَّ عصام الفرَج قريباً
الشرح :
الأفعال ضربان : لازم وهو ما لا ينصب المفعول به نحو : استيقظ هشامٌ وسافر بشْرٌ . ومتعدٍ وهو ما ينصب المفعول به نحو أبرَ البُستاني النَّخْلَ، وحفر العامِلُ القناة. والأفعال المتعدية منها ما ينصب مفعولاً واحداً كما في المثالين السابقين ومنها ما ينصب أكثر من مفعول واحد.
وسنقفك في هذا الدرس على ثلاثة من الأفعال التي تنصب مفعولين اثنين.
تأمل الأمثلة السابقة تجدها قد صُدرتْ بواحد من الأفعال الثلاثة التالية :
ظن، وحسب، و علم.
ثم تأمل الأداء الواردة بعدها تجد الأول فاعلاً مرفوعاً والثاني والثالث مفعولين منصوبين. وهذا يرشدك إلى أن : (ظن) و (حسب) و(علم) أفعالٌ متعدية، وأن كلا منها ينصب مفعولين اثنين.
بقي عليك أن تعلم أن (ظن) و (حسب) تفيدان رجحان وقوع الشيء، وأن (علم) تفيد اليقين والاعتقاد.
القواعد
1- ظَنَّ، وحَسِب، وعلم أفعال متعدية تنصب مفعولين اثنين.
2- لهذه الأفعال معانٍ تدل عليها، فظنَّ وحَسِبَ تفيدان رجحان وقوع الشيء وعلم تفيد اليقين والاعتقاد.
نموذج معرب :
علمت الصدقَ منجِياً :
: فعل ماض مبنى على السكون لاتصاله بتاء الفاعل، والتاء ضمير مبني على الضم في محل رفع فاعل. علمت
: مفعول به أول لعلمت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. الصدق
: مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. منجياً
تمرينات شفوية :
1- أدخل على كل جملة مما يأتي فعلاً مناسباً من الأفعال التي تنصب مفعولين :
(1) الاستقامة سِر النجاح. (4) المخبرُ صادقٌ .
(2) الأمر جد لا هزل فيه. (5) السحابُ ممطِرٌ .
(3) البَحْرُ هادئ. (6) المرء قليلٌ بنفسه كثيرً بإخوانِه.
2- أتمم الجمل الآتية بوضع مفعول واحد أو مفعولين اثنين حسب تعدِّي الفعل
ظننت... أحب... حسبتُ... رافقت...
أكْرِمْ... لاَ تحسَبَن... علمت... لا تظنّنَّ...
3- اجعل كل اسم من الأسماء التالية مفعولاً به أول لأحد الأفعال التي تنصب مفعولين ثم استوفِ المفعول الثاني :
الحياة، الطالبانِ، المهذبون، المجتهدة، الجريحان.
4- اجعل كل اسم من الأسماء التالية مفعولاً به ثانيا لفعل من الأفعال التي تفيد الرجحان :
قادمان، ناجحان، مثمرة، ناضج.
5- كون ثلاث جمل فعلية يكون الفعل في الأولى والثانية منها مفيداً للرجحان وفي الثالث مفيداً لليقين.
تمرينات كتابية:
1- عين الأفعال اللازمة، والأفعال المتعدية لمفعول واحد، والمتعدية لمفعولين فيما يأتي:
(1) أخزن لسانك كما تخزن ذَهَبَك.
(2) إذا هبَّت رياحُك فاغتنِمْها.
(3) علمت الحقّ منتصراً والباطل زهوقاً.
2- كون جملاً فعلية من المجموعات الثلاث التالية.
(3) (2) (1)
خير الثمار ظننت
عميقة الصلح علمت
ناضجة البئر حسبت
3- اشرح البيت التالي ثم أعربه:
لا تحسب المجد تمـرا أنت آكلـه لن تبلغ المجدَ حَتَى تلعق الصبِرا
ظنَّ، وحسب، وعلم
الأمثلة :
علم الطموح الحياةَ جهادا حسب المهندس العمل متقناً ظنَّ عليٌّ السِّرَّ خافياً
علم العاقل الصلح خيراً حسب الكسول النجاح سهلاً ظنَّ عصام الفرَج قريباً
الشرح :
الأفعال ضربان : لازم وهو ما لا ينصب المفعول به نحو : استيقظ هشامٌ وسافر بشْرٌ . ومتعدٍ وهو ما ينصب المفعول به نحو أبرَ البُستاني النَّخْلَ، وحفر العامِلُ القناة. والأفعال المتعدية منها ما ينصب مفعولاً واحداً كما في المثالين السابقين ومنها ما ينصب أكثر من مفعول واحد.
وسنقفك في هذا الدرس على ثلاثة من الأفعال التي تنصب مفعولين اثنين.
تأمل الأمثلة السابقة تجدها قد صُدرتْ بواحد من الأفعال الثلاثة التالية :
ظن، وحسب، و علم.
ثم تأمل الأداء الواردة بعدها تجد الأول فاعلاً مرفوعاً والثاني والثالث مفعولين منصوبين. وهذا يرشدك إلى أن : (ظن) و (حسب) و(علم) أفعالٌ متعدية، وأن كلا منها ينصب مفعولين اثنين.
بقي عليك أن تعلم أن (ظن) و (حسب) تفيدان رجحان وقوع الشيء، وأن (علم) تفيد اليقين والاعتقاد.
القواعد
1- ظَنَّ، وحَسِب، وعلم أفعال متعدية تنصب مفعولين اثنين.
2- لهذه الأفعال معانٍ تدل عليها، فظنَّ وحَسِبَ تفيدان رجحان وقوع الشيء وعلم تفيد اليقين والاعتقاد.
نموذج معرب :
علمت الصدقَ منجِياً :
: فعل ماض مبنى على السكون لاتصاله بتاء الفاعل، والتاء ضمير مبني على الضم في محل رفع فاعل. علمت
: مفعول به أول لعلمت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. الصدق
: مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. منجياً
تمرينات شفوية :
1- أدخل على كل جملة مما يأتي فعلاً مناسباً من الأفعال التي تنصب مفعولين :
(1) الاستقامة سِر النجاح. (4) المخبرُ صادقٌ .
(2) الأمر جد لا هزل فيه. (5) السحابُ ممطِرٌ .
(3) البَحْرُ هادئ. (6) المرء قليلٌ بنفسه كثيرً بإخوانِه.
2- أتمم الجمل الآتية بوضع مفعول واحد أو مفعولين اثنين حسب تعدِّي الفعل
ظننت... أحب... حسبتُ... رافقت...
أكْرِمْ... لاَ تحسَبَن... علمت... لا تظنّنَّ...
3- اجعل كل اسم من الأسماء التالية مفعولاً به أول لأحد الأفعال التي تنصب مفعولين ثم استوفِ المفعول الثاني :
الحياة، الطالبانِ، المهذبون، المجتهدة، الجريحان.
4- اجعل كل اسم من الأسماء التالية مفعولاً به ثانيا لفعل من الأفعال التي تفيد الرجحان :
قادمان، ناجحان، مثمرة، ناضج.
5- كون ثلاث جمل فعلية يكون الفعل في الأولى والثانية منها مفيداً للرجحان وفي الثالث مفيداً لليقين.
تمرينات كتابية:
1- عين الأفعال اللازمة، والأفعال المتعدية لمفعول واحد، والمتعدية لمفعولين فيما يأتي:
(1) أخزن لسانك كما تخزن ذَهَبَك.
(2) إذا هبَّت رياحُك فاغتنِمْها.
(3) علمت الحقّ منتصراً والباطل زهوقاً.
2- كون جملاً فعلية من المجموعات الثلاث التالية.
(3) (2) (1)
خير الثمار ظننت
عميقة الصلح علمت
ناضجة البئر حسبت
3- اشرح البيت التالي ثم أعربه:
لا تحسب المجد تمـرا أنت آكلـه لن تبلغ المجدَ حَتَى تلعق الصبِرا
ظنَّ، وحسب، وعلم
الأمثلة :
علم الطموح الحياةَ جهادا حسب المهندس العمل متقناً ظنَّ عليٌّ السِّرَّ خافياً
علم العاقل الصلح خيراً حسب الكسول النجاح سهلاً ظنَّ عصام الفرَج قريباً
الشرح :
الأفعال ضربان : لازم وهو ما لا ينصب المفعول به نحو : استيقظ هشامٌ وسافر بشْرٌ . ومتعدٍ وهو ما ينصب المفعول به نحو أبرَ البُستاني النَّخْلَ، وحفر العامِلُ القناة. والأفعال المتعدية منها ما ينصب مفعولاً واحداً كما في المثالين السابقين ومنها ما ينصب أكثر من مفعول واحد.
وسنقفك في هذا الدرس على ثلاثة من الأفعال التي تنصب مفعولين اثنين.
تأمل الأمثلة السابقة تجدها قد صُدرتْ بواحد من الأفعال الثلاثة التالية :
ظن، وحسب، و علم.
ثم تأمل الأداء الواردة بعدها تجد الأول فاعلاً مرفوعاً والثاني والثالث مفعولين منصوبين. وهذا يرشدك إلى أن : (ظن) و (حسب) و(علم) أفعالٌ متعدية، وأن كلا منها ينصب مفعولين اثنين.
بقي عليك أن تعلم أن (ظن) و (حسب) تفيدان رجحان وقوع الشيء، وأن (علم) تفيد اليقين والاعتقاد.
القواعد
1- ظَنَّ، وحَسِب، وعلم أفعال متعدية تنصب مفعولين اثنين.
2- لهذه الأفعال معانٍ تدل عليها، فظنَّ وحَسِبَ تفيدان رجحان وقوع الشيء وعلم تفيد اليقين والاعتقاد.
نموذج معرب :
علمت الصدقَ منجِياً :
: فعل ماض مبنى على السكون لاتصاله بتاء الفاعل، والتاء ضمير مبني على الضم في محل رفع فاعل. علمت
: مفعول به أول لعلمت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. الصدق
: مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. منجياً
تمرينات شفوية :
1- أدخل على كل جملة مما يأتي فعلاً مناسباً من الأفعال التي تنصب مفعولين :
(1) الاستقامة سِر النجاح. (4) المخبرُ صادقٌ .
(2) الأمر جد لا هزل فيه. (5) السحابُ ممطِرٌ .
(3) البَحْرُ هادئ. (6) المرء قليلٌ بنفسه كثيرً بإخوانِه.
2- أتمم الجمل الآتية بوضع مفعول واحد أو مفعولين اثنين حسب تعدِّي الفعل
ظننت... أحب... حسبتُ... رافقت...
أكْرِمْ... لاَ تحسَبَن... علمت... لا تظنّنَّ...
3- اجعل كل اسم من الأسماء التالية مفعولاً به أول لأحد الأفعال التي تنصب مفعولين ثم استوفِ المفعول الثاني :
الحياة، الطالبانِ، المهذبون، المجتهدة، الجريحان.
4- اجعل كل اسم من الأسماء التالية مفعولاً به ثانيا لفعل من الأفعال التي تفيد الرجحان :
قادمان، ناجحان، مثمرة، ناضج.